رف الحمام غرد ، والآن بحاجة لإعادة التغريد - بقلم غالب سيف

تاريخ النشر 1/8/2009 22:43

في اواسط حزيران 2009 , إتخذ منتدى رؤساء السلطات المحلية العربية الدرزية والشركسية (لنسميه رف الحمام) سلسلة من الإجراءات النضالية الجريئة المميزة ( تغريدة مباركة) في سبيل حصول قرانا على المساواة في الحقوق وحل قضايا الأرض والمسكن والتحصيل العلمي المتدني وغيرها من الأمور المستعصية المُضِرة ,  وما يسببه هذا الإجحاف من معاناة قاسية ومؤلمة وشاملة ألمت أيضا بهذه الشريحة العربية الفلسطينية من أبناء شعبنا الفلسطيني في ما يسمونه فلسطينيي الداخل , حيث جاءت هذه النسمةالتغريدة النضالية المنعشة من نفحات مقاومة الظلم الأليم اللاحق بنا , بعد سبات عميق ( منذ فورة وهبة 19931994 أي قبل 16 عاما !! ) ألم بهذا المنتدى وبجماهيره العريضة . إستمرت هذه الإجراءات التغريدة المِزِوِجة ( لتسمح لنا المغنية سميرة توفيق بإستعارة أغنيتها الشيِقة –" رف الحمام مغرد , مِزوِج ولا فرداوي"..) قرابة الشهر والنصف وإتخذت أشكالا نضالية تقليدية مثل إضراب المجالس المحلية المفتوح وتظاهرات رفع الشعارات وإصدار بيانات لوسائل الإعلام ومناشير للأهالي والرأي العام وأمور أخرى , وأيضا أشكالا غير تقليدية مثل مسيرات وقوافل السير والسيارات وإقفال مفارق ومداخل وطرق رئيسية مثل شارع الشط الذي يربط حيفا وما بعد بعد حيفا وغيرها من الإجراءات غير التقليدية والجريئة بشكل مميز , والتي أربكت المسؤولين وجاءت بنتائج إعلامية مميزة وخارقة , ومن هذه الأمور  التقليدية منها والأخرى ثبت من خلالها وللجميع , وخاصة لجمهور قرانا المعروفية المقروص مرات عديدة من آفة التساقط والخذلان وفرداوية الرف القيادي  , بأن قيادة هذا النضال وتغريدته مِزِوِجة وجادة ومتماسكة في مسعاها المبارك هذا لتحقيق أماني جمهورها ومتطلباته ومصالحة الحقيقة .. الأمر الذي جدد أمل هذه الجماهير وجعلها تبدأ بعملية تكاتف وتوحيد صفوف غير مسبوقة حول هذا الرف القيادي المِزوِج والمغرد , كل هذا تطور ببطئ وبشكل تصاعدي ملموس وثابت , رغم ما رافقه من مشاعر الريبة والتخوف من عودة قيادة النضال الى مسار التخاذل والرِدة المعهود , حتى الموعد الذي وصلت فيه ذروة هذا النضال , عند أو قبل المظاهرة القطرية الكبيرة والتي كان مقرر إجرائها في القدس الشريف , وكانت متزامنة بشكل موفق ومطلوب مع مظاهرة باقي إخوتنا في سلطاتنا المحلية العربية في 14.7.2009 , أي بعد حوالي شهر ونصف من بداية موجة النضال المُشرِّف والضروري هذا .., وبالظبط في هذه المرحلة الهامة والمفصلية والحساسة نجحت السلطة في شاباكها ومجروراته في لي ذراع الأكثرية من قيادة الرف والذين أطلقت عليهم كِنية " كوكبة الرؤساء المناضلين" – رف الحمام , وأعيد وأقولها الآن , كانوا كوكبة .. قلتها كحق وبحق.. وكانوا في حينه جديرين بها ولم تكن هذه الكِنية مِنّة مني ولا من أحد , وإنما إنعكاس ورد طبيعي لسلوك المنتدى وإجراءاته ونهجه , وبالمناسبة إن عادوا سنعود. حتى تلك اللحظة كانوا يستحقون هذه الكِنية المشرفة , وكان بإمكانا أن نقول أن رف حمامنا هذا كان مِزوِج ومُغرِد . وجاءت اللحظة التعيسة التي وقف تغريد الرف وتفرقت صفوفه وبطَّل مِزوِج , وإنعكس هذا الأمر على تفاصيل الإتفاق الهزيل الذي تم توقيعه مع الحكومة , والذي لسنا بحاجة للغوص في تفاصيله ومفرداته , لأنها وبالعربي الفصيح لا شيئ يُذكر فيها , لا بل أعادتنا الى خانة بعيدة وسحيقة الى الوراء من التمييز والمظالم , لا ولن نجد أحد يحسد جماهيرنا عليها , وكما

سماها ووصفها الوصف الدقيق وبحق النائب سعيد نفاع : " سمّها أكثر من دَسمها" وأوافقه التقييم وأوافق إقتراحاته للمطلوب عمله كرد ( إقرأ مقالته في كل العرب 31.7.2009 ) .

وهنا بالذات علينا التوقف وقفة المناضلين المقاومين الذين لا تكسر معنوياتهم لا كبوة واحدة ولا العشرات ولا المئات , لأن الضربة التي لا تميتنا يجب ومن الضروري أن تزيدنا قوة , لأننا ومنذ عام النكبة وجماهيرنا العربية عامة وبما فيها الدرزية وبشكل خاص , تحاول إنتزاع حقوقها من أنياب سياسة الأبرتهايد العنصرية ( وكما سماها أيضا النائب أيوب القرا في جلسة لجنة الداخلية في الكنيست في 28.7.2009 وأثناء بحث قضايا الخرائط الهيكلية والسكن في قرانا المعروفية) في كل المجالات , لا بل ما دفعته هذه الشريحة المعروفية الفلسطينية من كافة المستحقات أو ما تسميه المؤسسة الحاكمة " من واجبات" , لم يشفع لها , وبقيت سياسة التمييز والمظالم ومصادرة الأراضي ومنع الحقوق والتجهيل والعدمية القومية , والتي كلها تصب في خانة الصراع العربي – الصهيونيالغربي , وتهدف الى قلعنا من وطنا الذي لا وطن لنا سواه , لتزرع مكانا ما يسمونهم القادمين الجدد , وليس مهما شو أصلهم ولا فصلهم , المهم أن يكونوا أداة طيِعة في أيادي سياسة القلع والزرع هذه , وليكونوا الوسيلة لحصول الغرب المستعمر والإمبريالي على مطامعه في شرقنا العالي والغالي . إذا هذه التغريدة المباركة لم توصل بنا الى أهدافنا وحقوقنا في هذه الجولة النضالية , ولكنها كانت تجربة أثبتت بأن المؤسسة الحاكمة لن تمنحنا حقوقنا وإنما علينا أخذها , ولا وسيلة لأخذها إلا بالطريقة التي جمعت التغريد وبالمِجوِز( بالجوز) وليس فرداويا (كما الحالة الآن) , وهذا بالضبط الذي علينا أن نعود إليه ونعمله . وإذا مارسنا عملية الزعل والصدمة من هذه النكسةالكبوة التي فرعطت رف حمامنا والذي أوقف التغريد المفيد والمطلوب والضروري , هل بالإمكان ساعتها أن نحصل وبهذه الطريقة على حقوقنا يا ترى .. لا وألف لا . أُعيد الى الأذهان قصة تيمورلنك والنملة , هذا الملك القائد أصيبت جيوشه بنكسة في إحدى المعارك , وعندما كان جالسا تحت شجرة وتنتابه موجات اليأس والكآبة على حالته وحالة جيوشه , وإذا بنملة صغيرة جادة ومجتهدة وتقوم بواجبها إتجاه باقي مجموعتها , تحمل وتجر جسم أكبر منها أضعاف , محاولة نقله في طريق متصاعد بشكل حاد , وكانت النملة عندما تصل الى قمة الطريق تنقلب عليها الأمور وتتدحرج هي وغنيمتها الى أسفل المنحدر , إلا أن النملة المجتهدة الجادة والمثابرة والمسؤولة والشريفة هذه لم تيأس , وبعد المحاولة ال- 101 نجحت في عبور المرتفع .. , عندها قام تيمورلنك , تلميذها النبيه هذا , وأصر على مجاراة نهج معلمته النملة المثابرة والرافضة لليأس , وعاد الى جيوشه ونظمها وأعاد الكرة وعاد منتصرا .

ومن هنا أدعو أول من أدعوه الى التمسك بنهج النملة الجمهور العريض في قرانا المعروفية خاصة وفي كل قرانا العربية عامة , لأنه ثبت وعبر التجربة المريرة أننا كلنا في "هوا" سياسة التمييز العنصرية سوا وبالكامل , وأن أكثر المتضررين أو المتضررين المباشرين هم نحن الجمهور العريض , لذلك إحنا إم الولد ومُلزمين أن نتحدى مصاعب الحالة وأن نواجهها وليس لا باليأس ولا القنوط والأهم ولا الرضوخ لا لمزاج من لا يريد لا التغريد ولا التزواج مع شعبه وهمومه ولا لأصحاب سياسة التمييز التي حرمتنا حقوقنا , وأما للرؤساء الذين حاولوا منع تفريق رف الحمام والإستمرار في عملية النضال نقول ايضا لا تيأسوا , لأنه لن تتمكنوا لا أنتم ولا من وِقفت حالته النضالية من إخراج سلطاتكم المحلية من الأزمة العاصفة التي أنتم واقعين فيها سوى تغيير كل السياسة المعمول بها حتى هذه اللحظة , والله لن يفيدكم لا أنتم ولا جمهوركم سوى العودة

الى الرف المغرد والمزوِج والمتماسك , وهذه المرة بإتخاذ كل الإجراءات المطلوبة للي ذراع أجهزة السلطة .. وهذا ممكن , لا بل كنا قاب قوسين من تحقيقه , وكما ثبت بشكل قاطع في موجة التغريدالنضال التي تم إفشال نجاحها . وأما الذين عليهم تقع مسؤولية أكثر وأكبر في  إعادة كرّة التغريد هذه وفورا وبدون أي إنتظار ( لن يفيدنا أن ننتظر 16 عاما أخرى لنفيق من السبات..) هم القوى النخبوية الواعية والدارسة لمجريات الأمور , من الرؤساء ورجال الدين والأكاديميين والعلمانيين واليساريين من الكادحين ومن غيرهم وهم قِلة ومن عنده القناعة بأن الأمور لن تسير إلا بالتغريد المِزوِج ..ووقف حالة الفِرداوية وعن وعي ومن أجل المصلحة , وخير الأمور عاجلها وأخيَّر ما فيها مثابرة نملة تيمورلنك .. وإلى اللقاء في ساحات النضال مع االرف وعودة تغريده وزوجيته الضرورية .

 

تعليقك على الموضوع
هام جدا ادارة موقع سبيل تحتفظ لنفسها الحق لالغاء التعليق او حذف بعض الكلمات منه في حال كانت المشاركة غير اخلاقية ولا تتماشى مع شروط الاستعمال. نرجو منكم الحفاظ على مستوى مشاركة رفيع.
1.ط·آ¸ط¦â€™ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ¯ط·آ·ط¢آ­ ط·آ¸أ¢â‚¬ع‘ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ¯ط·آ·ط¢آ­ط·آ§ط·آ® ط·ط›ط·آ§ط¸â€‍ط·آ¨ ط·آ¨ط·آ¹ط·آ¯ ط·آ§ط¸â€‍ط¸ظ¾ط·آ­ط·آµ ط¸ث†ط·آ§ط¸â€‍ط·ع¾ط·آ¯ط¸â€ڑط¸ظ¹ط¸â€ڑ ط·ع¾ط·آ¨ط¸ظ¹ط¸â€  ط·آ§ط¸â€  ط·آ§ط¸â€‍ط·آ³ط·آ±ط·آ¨ ط¸â€‍ط¸â€¦ ط¸ظ¹ط¸ئ’ط¸â€  ط·آ³ط·آ±ط·آ¨ ط·آ­ط¸â€¦ط·آ§ط¸â€¦ ط¸ث†ط·آ§ط¸â€ ط¸â€¦ط·آ§ ط¸â€¦ط·آ¬ط¸â€¦ط¸ث†ط·آ¹ط·آ© ط¸â€¦ط¸â€  ط·آ§ط¸â€‍ط·ط›ط·آ±ط·آ¨ط·آ§ط¸â€  ط·إ’ط·آ²ط·آ¹ط¸â€ڑط¸ث†ط·آ§ ط¸ث†ط¸â€ ط·آ¹ط¸â€ڑط¸ث†ط·آ§ ط¸ث†ط¸â€‍ط¸â€¦ ط¸ظ¹ط¸ئ’ط¸â€  ط¸â€،ط·آ¯ط¸ظ¾ط¸â€،ط¸â€¦ ط·آ§ط¸â€‍ط·آ§ ط·آ§ط·آ«ط·آ¨ط·آ§ط·ع¾ ط¸ث†ط·آ¬ط¸ث†ط·آ¯ط¸â€،ط¸â€¦ ط·آ±ط¸ظ¾ط·آ¹ط¸ث†ط·آ§ ط·آ§ط¸â€‍ط·آ´ط·آ¹ط·آ§ط·آ±ط·آ§ط·ع¾ ط·آ§ط¸â€‍ط·آ¬ط¸â€¦ط¸ظ¹ط¸â€‍ط·آ© ط¸ظ¾ط¸â€‍ط·آ¨ط·ع¾ ط·آ§ط¸â€‍ط·آ¬ط¸â€¦ط·آ§ط¸â€،ط¸ظ¹ط·آ± ط·آ§ط¸â€‍ط¸â€ ط·آ¯ط·آ§ط·طŒ ط·إ’ط¸ث†ط·آ¹ط¸â€ ط·آ¯ط¸â€¦ط·آ§ ط·آ¨ط·آ§ط·ع¾ ط·آ§ط¸â€‍ط¸â€ ط·آ¶ط·آ§ط¸â€‍ ط·آ­ط¸â€ڑط¸ظ¹ط¸â€ڑط¸ظ¹ط·آ§ ط·آ®ط·آ§ط¸ظ¾ط¸ث†ط·آ§ ط¸â€¦ط¸â€  ط·آ§ط¸â€‍ط¸â€ ط·آ¶ط·آ§ط¸â€‍ ط¸ث†ط·آ¹ط·آ§ط·آ¯ط¸ث†ط·آ§ ط¸â€‍ط¸â€¦ط·آ´ط¸ظ¹ط·ع¾ط¸â€،ط¸â€¦ ط·آ§ط¸â€‍ط·آ­ط¸â€ڑط¸ظ¹ط¸â€ڑط¸ظ¹ط·آ© ط¸â€¦ط·آ´ط¸ظ¹ط·آ© ط·آ§ط¸â€‍ط·ط›ط·آ±ط·آ§ط·آ¨ ط·آ§ط¸â€‍ط·آ°ط¸ظ¹ ط¸â€ ط·آ³ط¸ظ¹ ط¸â€¦ط·آ´ط¸ظ¹ط·ع¾ط¸â€، ط·آ¹ط¸â€ ط·آ¯ط¸â€¦ط·آ§ ط·آ­ط·آ§ط¸ث†ط¸â€‍ ط·ع¾ط¸â€ڑط¸â€‍ط¸ظ¹ط·آ¯ ط·آ§ط¸â€‍ط·آ­ط·آ¬ط¸â€‍ ط·إ’ط¸ظ¾ط¸â€‍ط·آ§ ط¸ئ’ط·آ±ط·آ¬ ط¸ث†ط¸â€‍ط·آ§ ط¸â€¦ط·آ´ط¸â€° ط·إ’ط·آ§ط¸â€‍ط·آ§ط·ط›ط¸â€ ط¸ظ¹ط·آ© ط·آ§ط¸â€‍ط·ع¾ط¸ظ¹ ط·آ§ط¸â€ڑط·ع¾ط·آ±ط·آ­ط¸â€،ط·آ§ ط·إ’ط·ع¾ط·آ¹ ط¸ث†ط¸â€‍ط·آ§ ط·ع¾ط·آ¬ط¸ظ¹ ط¸ث†ط·آ§ط¸ئ’ط·آ°ط·آ¨ ط·آ¹ط¸â€‍ط¸ظ¹ ط·آ§ط¸â€‍ط¸ئ’ط·آ°ط·آ¨ط·آ© ط¸â€¦ط·آ´ ط·آ®ط·آ·ط¸ظ¹ط·آ© ط·إ’ط¸ث†ط·آ¹ط·آ¯ط¸â€ ط¸ظ¹ ط·آ§ط¸â€ ط¸ئ’ ط·آ±ط·آ§ط·آ­ ط·ع¾ط·آ¬ط¸ظ¹ ط·إ’ط·ع¾ط·آ¹ ط¸ث†ط¸â€‍ط·آ§ ط·ع¾ط·آ¬ط¸ظ¹ . ط·آ§ط¸ث† ط·آ§ط·ط›ط¸â€ ط¸ظ¹ط·آ© ط·ع¾ط¸ئ’ ط·ع¾ط¸ئ’ ط·ع¾ط¸ئ’ ط¸ظ¹ط¸â€¦ ط·آ³ط¸â€‍ط¸ظ¹ط¸â€¦ط·آ§ط¸â€  ط·ع¾ط¸ئ’ ط·ع¾ط¸ئ’ ط·ع¾ط¸ئ’ ط·آ§ط¸â€‍ط·آ±ط·آ¦ط¸ظ¹ط·آ³ ط¸ث†ط¸ظ¹ط¸â€  ط¸ئ’ط·آ§ط¸â€  ط·إ’ط·ع¾ط¸ئ’ ط·ع¾ط¸ئ’ ط·ع¾ط¸ئ’ ط¸ئ’ط·آ§ط¸â€  ط¸ظ¾ط¸ظ¹ ط·آ§ط¸â€‍ط·آ®ط¸ظ¹ط¸â€¦ط·آ© ط·آ¹ط¸â€¦ط¸ظ¹ط¸ث†ط·آ¹ط·آ¯ ط·آ¨ط·آ¬ط¸ث†ط·آ² ط¸ث†ط·آ±ط¸â€¦ط·آ§ط¸â€  ط·إ’ط·ع¾ط¸ئ’ ط·ع¾ط¸ئ’ ط·ع¾ط¸ئ’ ط·آ´ط¸ث† ط¸â€¦ط·آ¹ ط·آ§ط¸â€‍ط¸â€¦ط·آ¹ط·آ§ط·آ´ط·آ§ط·ع¾ ط·ع¾ط¸ئ’ ط·ع¾ط¸ئ’ ط·ع¾ط¸ئ’ ط·آ´ط¸ث† ط¸â€¦ط·آ¹ ط·آ§ط¸â€‍ط·آ§ط·آ²ط¸â€¦ط·آ§ط·ع¾ ط·ع¾ط¸ئ’ ط·ع¾ط¸ئ’ ط·ع¾ط¸ئ’ ط·آ´ط¸ث† ط¸â€¦ط·آ¹ ط·آ§ط¸â€‍ط¸â€¦ط·آ³ط·آ§ط¸ث†ط·آ§ط·آ© ط·ع¾ط¸ئ’ ط·ع¾ط¸ئ’ ط·ع¾ط¸ئ’ ط·آ§ط·آ®ط·آ°ط¸ث†ط·آ§ ط·آ±ط·آ´ط¸ث†ط·آ§ط·ع¾.2/8/2009 8:57
2.ط·آ·ط¢آ£ط·آ·ط¢آ®ط·آ¸ط¸آ¹ ط·آ·ط·â€؛ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ·ط¢آ¨ ط·آ·ط¢آ³ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ¸ط¸آ¾ط·آ£ط·آ®ط·آ°ط¸â€ ط·آ§ ط¸â€¦ط·آµط·آ§ط·آ±ط¸ظ¹ ط¸ئ’ط·آ«ط¸ظ¹ط·آ±ط¸â€،(ط·آ¯ط¸ث†ط¸â€‍ط·آ§ط·آ±ط·آ§ط·ع¾), ط¸â€‍ط¸ئ’ط¸â€  ط·آµط·آ±ط¸ظ¾ط¸â€ ط·آ§ط¸â€،ط·آ§ , ط¸ث†ط¸â€‍ط¸ئ’ ط¸ظ¹ط·آ§ ط·آ²ط¸â€‍ط¸â€¦ط¸â€، ط¸â€ ط·آ­ط¸â€  ط¸â€¦ط·آ¬ط·آ±ط·آ¯ ط·آ¨ط·آ§ط¸â€‍ط¸ث†ط¸â€  ط¸â€¦ط¸â€‍ط¸ث†ط¸â€  ط¸â€¦ط¸â€ ط¸ظ¾ط¸ث†ط·آ®, ط¸ث†ط¸ظ¾ط¸ظ¹ط¸â€، 18 ط·آ­ط·آ¨ط¸â€، ط·آ­ط¸â€¦ط·آµ. ط·آ¹ط¸â€ ط·آ¯ط¸â€¦ط·آ§ ط·آ¨ط¸â€،ط·ع¾ط·آ² ط¸ظ¹ط·آµط·آ¯ط·آ± ط·آ£ط·آµط¸ث†ط·آ§ط·ع¾ ط·آ¨ط·آ§ط¸â€™ط¸إ’ط·طŒط·آ³ط¸â€، ط¸â€‍ط¸ظ¹ط·آ³ ط¸â€‍ط¸â€،ط·آ§ ط¸â€¦ط·آ¹ط¸â€ ط¸ظ¹.2/8/2009 10:08
3.ط·آ·ط¢آ·ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ·ط¢آ¨ ط·آ¸أ¢â‚¬ع‘ط·آ·ط¢آ±ط·آ¸ط¸آ¾ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬آ ط¸ظ¹ط·آ§ ط·آ§ط·آ®ط¸ظ¹ ط·آ³ط¸â€ڑط¸â€° ط·آ§ط¸â€‍ط¸â€‍ط¸â€، ط·آ§ط¸ظ¹ط·آ§ط¸â€¦ ط·آ²ط¸â€¦ط·آ§ط¸â€  ط·إ’ط¸â€ڑط·آ¨ط¸â€‍ ط¸â€¦ط·آ§ ط¸ئ’ط·آ§ط¸â€  ط·آ¹ط¸â€ ط·آ§ ط¸â€¦ط·آ¯ط·آ§ط·آ±ط·آ³ ط·آ«ط·آ§ط¸â€ ط¸ث†ط¸ظ¹ط·آ©ط·إ’ط¸ئ’ط·آ§ط¸â€  ط·آ§ط¸â€‍ط·ع¾ط·آ¹ط¸â€‍ط¸ظ¹ط¸â€¦ ط·آ­ط¸â€ڑط¸ظ¹ط¸â€ڑط¸ظ¹ ط¸ث†ط·آ§ط¸â€‍ط·آ§ط¸â€ ط·آ¬ط·آ§ط·آ²ط·آ§ط·ع¾ ط¸ئ’ط·آ¨ط¸ظ¹ط·آ±ط·آ© ط·إ’ط¸â€¦ط·آ¹ط·آ¸ط¸â€¦ ط·آ§ط¸â€‍ط¸â€¦ط·آ¯ط·آ±ط·آ§ط·طŒ ط·آ§ط¸â€‍ط¸ظ¹ط¸ث†ط¸â€¦ ط¸â€،ط¸â€¦ ط·آ®ط·آ±ط¸ظ¹ط·آ¬ط¸ظ¹ ط¸â€¦ط·آ¯ط·آ§ط·آ±ط·آ³ ط·آ®ط·آ§ط·آ±ط·آ¬ ط·آ§ط¸â€‍ط¸â€¦ط·ط›ط·آ§ط·آ± ط·إ’ط·آ¨ط¸â€‍ ط¸â€¦ط·آ¹ط·آ¸ط¸â€¦ ط·آ§ط·آ·ط·آ¨ط·آ§ط·طŒ ط·آ§ط¸â€‍ط¸â€¦ط·ط›ط·آ§ط·آ± ط¸ث†ط¸â€¦ط·آ­ط·آ§ط¸â€¦ط¸ظ¹ ط·آ§ط¸â€‍ط¸â€¦ط·ط›ط·آ§ط·آ± ط¸ث†ط¸â€¦ط¸â€،ط¸â€ ط·آ¯ط·آ³ط¸ظ¹ ط·آ§ط¸â€‍ط¸â€¦ط·ط›ط·آ§ط·آ± ط¸ث†ط¸â€¦ط·آ«ط¸â€ڑط¸ظ¾ط¸ظ¹ ط·آ§ط¸â€‍ط¸â€¦ط·ط›ط·آ§ط·آ± ط¸ث†ط¸â€¦ط·آ¹ط¸â€‍ط¸â€¦ط¸ظ¹ ط·آ§ط¸â€‍ط·آ«ط·آ§ط¸â€ ط¸ث†ط¸ظ¹ط·ع¾ط¸ظ¹ط¸â€  ط¸â€،ط¸â€¦ ط·آ®ط·آ±ط¸ظ¹ط·آ¬ط¸ظ¹ ط¸â€¦ط·آ¯ط·آ§ط·آ±ط·آ³ ط·آ®ط·آ§ط·آ±ط·آ¬ ط·آ§ط¸â€‍ط¸â€¦ط·ط›ط·آ§ط·آ±ط·إ’ط¸ظ¹ط·آ¬ط·آ¨ ط·آ§ط¸â€  ط¸â€ ط·آ³ط·آ§ط¸â€‍ ط·آ§ط¸â€‍ط·آ§ط·آ³ط·آ¦ط¸â€‍ط·آ© ط·آ§ط¸â€‍ط·آµط·آ¹ط·آ¨ط·آ©ط·إ’ط¸â€‍ط¸â€¦ ط·آ­ط·ع¾ط¸â€° ط·آ§ط¸â€‍ط·آ§ط¸â€  ط¸ث†ط·آ±ط·ط›ط¸â€¦ ط·ع¾ط·آ®ط·آ±ط¸ظ¹ط·آ¬ ط·آ§ط¸ئ’ط·آ«ط·آ± ط¸â€¦ط¸â€  3000 ط·آ·ط·آ§ط¸â€‍ط·آ¨ ط¸â€¦ط·آ§ ط·آ²ط¸â€‍ط¸â€ ط·آ§ ط¸â€ ط·آ³ط·ع¾ط·آ­ط·آ¶ط·آ± ط¸â€¦ط·آ¹ط¸â€‍ط¸â€¦ط¸ظ¹ط¸â€  ط¸â€¦ط¸â€  ط·آ®ط·آ§ط·آ±ط·آ¬ ط·آ§ط¸â€‍ط¸â€¦ط·ط›ط·آ§ط·آ±ط·ع؛ ط¸â€‍ط¸â€¦ ط¸â€¦ط·آ¹ط·آ¯ط¸â€‍ط·آ§ط·ع¾ ط·آ§ط¸â€‍ط·آ¨ط·آ¬ط·آ±ط¸ث†ط·ع¾ ط¸â€‍ط¸â€‍ط¸â€¦ط·ع¾ط¸ظ¾ط¸ث†ط¸â€ڑط¸ظ¹ط¸â€  ط¸â€‍ط·آ§ ط·ع¾ط·آ´ط¸ظ¾ط·آ¹ ط¸â€‍ط¸â€،ط¸â€¦ ط¸ظ¾ط¸ظ¹ ط·آ§ط¸â€¦ط·ع¾ط·آ­ط·آ§ط¸â€ ط·آ§ط·ع¾ ط·آ§ط¸â€‍ط·آ¨ط·آ³ط¸ظ¹ط·آ®ط¸ث†ط¸â€¦ط¸ظ¹ط·ع¾ط·آ±ط¸ظ¹ط·ع؛ط¸â€‍ط¸â€¦ ط¸â€¦ط¸â€  ط¸ظ¹ط·آµط¸â€‍ ط·آ§ط¸â€‍ط¸â€° ط·آ§ط¸â€‍ط·آ¬ط·آ§ط¸â€¦ط·آ¹ط·آ© ط¸ظ¹ط·آµط¸â€‍ ط·آ¨ط¸â€ڑط¸ث†ط·آ§ط¸â€، ط·آ§ط¸â€‍ط·آ°ط·آ§ط·ع¾ط¸ظ¹ط·آ© ط¸ث†ط·آ§ط¸â€‍ط·آ§ط·ط›ط¸â€‍ط·آ¨ط¸ظ¹ط·آ© ط¸â€¦ط¸â€¦ط¸â€  ط¸ظ¹ط·آµط¸â€‍ ط¸â€¦ط·آ³ط·ع¾ط¸ث†ط·آ§ط¸â€، ط·آ¯ط¸ث†ط¸â€  ط¸â€¦ط·آ³ط·ع¾ط¸ث†ط¸â€° ط·آ§ط¸â€‍ط·آ·ط¸â€‍ط·آ§ط·آ¨ ط¸â€¦ط¸â€  ط¸â€¦ط·آ¯ط·آ§ط·آ±ط·آ³ ط·آ§ط¸â€‍ط·آ¬ط¸ظ¹ط·آ±ط·آ§ط¸â€ ط·ع؛ط¸â€‍ط¸â€¦ ط·آ§ط·ط›ط¸â€‍ط·آ¨ط¸ظ¹ط·آ© ط·آ§ط¸â€‍ط·آ·ط¸â€‍ط·آ§ط·آ¨ ط¸ظ¹ط·ع¾ط·آ³ط·آ§ط¸â€ڑط·آ·ط¸ث†ط¸â€  ط¸â€ڑط·آ¨ط¸â€‍ ط¸ث†ط·آµط¸ث†ط¸â€‍ط¸â€،ط¸â€¦ ط·آ§ط¸â€‍ط¸â€° ط·آ§ط¸â€‍ط·آµط¸ظ¾ ط·آ§ط¸â€‍ط·آ«ط·آ§ط¸â€ ط¸ظ¹ ط·آ¹ط·آ´ط·آ±ط·ع؛ط¸â€‍ط¸â€¦ ط·آ§ط·ط›ط¸â€‍ط·آ¨ط¸ظ¹ط·آ© ط·آ§ط¸â€‍ط·آ®ط·آ±ط¸ظ¹ط·آ¬ط¸ظ¹ط¸â€  ط¸â€¦ط¸â€  ط·آ§ط¸â€‍ط·آ·ط·آ§ط¸â€‍ط·آ¨ط·آ§ط·ع¾ ط·ع؛ط·آ§ط¸ظ¹ط¸â€  ط·آ§ط¸â€‍ط·آ·ط¸â€‍ط·آ§ط·آ¨ط·ع؛ط¸â€¦ط·آ§ ط¸â€،ط¸ظ¹ ط·آ§ط¸â€‍ط¸â€¦ط¸ث†ط·آ§ط·آ¶ط¸ظ¹ط·آ¹ ط·آ§ط¸â€‍ط·ع¾ط¸ظ¹ ط¸ظ¹ط¸â€ڑط·آ¨ط¸â€‍ ط·آ¨ط¸â€،ط·آ§ ط·آ§ط¸â€‍ط·آ·ط¸â€‍ط·آ§ط·آ¨ ط·آ®ط·آ±ط¸ظ¹ط·آ¬ط¸ظ¹ ط¸â€¦ط·آ¯ط·آ§ط·آ±ط·آ³ ط·آ§ط¸â€‍ط¸â€¦ط·ط›ط·آ§ط·آ±ط·ع؛ط·آ§ط¸ظ¹ط¸â€  ط·آ§ط¸â€‍ط·آ§ط¸â€¦ط·آ§ط¸â€  ط¸ث†ط·آ§ط¸ظ¹ط¸â€  ط·آ§ط¸â€‍ط·آ¹ط¸â€‍ط·آ§ط¸â€ڑط·آ§ط·ع¾ ط·آ¨ط¸ظ¹ط¸â€  ط·آ§ط·آ¨ط¸â€ ط·آ§ط·طŒ ط·آ§ط¸â€‍ط·آ¨ط¸â€‍ط·آ¯ط·ع؛ط¸â€‍ط¸â€¦ط·آ§ط·آ°ط·آ§ ط¸ظ¹ط·ط›ط·آ§ط·آ¯ط·آ± ط·آ§ط¸â€‍ط·آ·ط¸â€‍ط·آ§ط·آ¨ ط·آ§ط¸â€‍ط¸â€¦ط·آ³ط¸â€‍ط¸â€¦ط¸ظ¹ط¸â€  (ط·آ§ط¸â€‍ط¸â€¦ط·ع¾ط¸ظ¾ط¸ث†ط¸â€ڑط¸ظ¹ط¸â€  ط·آ¨ط¸â€¦ط·آ¹ط·آ¸ط¸â€¦ط¸â€،ط¸â€¦)ط¸â€‍ط¸â€¦ط·آ¯ط·آ§ط·آ±ط·آ³ ط·آ³ط·آ®ط¸â€ ط¸ظ¹ط¸â€  ط¸ث†ط·آ¹ط·آ¨ط¸â€‍ط¸ظ¹ط¸â€  ط¸ث†ط·آ§ط¸â€‍ط·آ·ط¸â€‍ط·آ§ط·آ¨ ط·آ§ط¸â€‍ط¸â€¦ط·ع¾ط¸ظ¾ط¸ث†ط¸â€ڑط¸ظ¹ط¸â€  ط·آ§ط¸â€‍ط·آ¯ط·آ±ط¸ث†ط·آ² ط·آ§ط¸â€‍ط¸â€° ط¸â€¦ط·آ¯ط·آ±ط·آ³ط·آ© ط·آ§ط¸â€‍ط·آ¹ط¸â€‍ط¸ث†ط¸â€¦ ط¸ظ¾ط¸ظ¹ ط¸ظ¹ط·آ±ط¸ئ’ط·آ§ ط¸ث†ط·آ§ط¸â€‍ط·آ·ط¸â€‍ط·آ§ط·آ¨ ط·آ§ط¸â€‍ط¸â€¦ط·آ³ط¸ظ¹ط·آ­ط¸ظ¹ط¸ث†ط¸â€  ط¸â€‍ط¸â€¦ط·آ¯ط·آ§ط·آ±ط·آ³ ط·آ¹ط¸ظ¹ط¸â€‍ط·آ¨ط¸ث†ط¸â€  ط¸ث†ط·آ§ط¸â€‍ط¸â€ ط·آ§ط·آµط·آ±ط·آ© ط¸ث†ط·آ§ط·آ¹ط·آ¨ط¸â€‍ط¸ظ¹ط¸â€ ط·ع؛ط¸â€ڑط·آ¨ط¸â€‍ ط·آ§ط¸â€‍ط·آ­ط·آ¯ط¸ظ¹ط·آ« ط·آ¹ط¸â€  ط·آ§ط¸â€‍ط·آ§ط¸â€ ط·ع¾ط¸â€¦ط·آ§ط·طŒ ط¸â€‍ط¸â€‍ط·آ¨ط¸â€‍ط·آ¯ ط¸â€‍ط¸â€ ط·آ´ط¸ئ’ط·آ± ط·آ§ط¸â€‍ط¸â€¦ط·آ¯ط·آ§ط·آ±ط·آ³ ط·آ§ط¸â€‍ط·آ§ط¸â€،ط¸â€‍ط¸ظ¹ط·آ© ط·آ§ط¸â€‍ط·ع¾ط¸ظ¹ ط·آ§ط·آ­ط·ع¾ط·آ¶ط¸â€ ط·ع¾ ط·آ§ط·آ¨ط¸â€ ط·آ§ط·طŒ ط·آ§ط¸â€‍ط¸â€¦ط·ط›ط·آ§ط·آ± ط·آ¯ط¸ث†ط¸â€  ط·آ§ط¸â€‍ط¸â€ ط·آ¸ط·آ± ط·آ§ط¸â€‍ط¸â€° ط·آ§ط¸â€ ط·ع¾ط¸â€¦ط·آ§ط·طŒط¸â€،ط¸â€¦ ط·آ§ط¸â€‍ط·آ·ط·آ§ط·آ¦ط¸ظ¾ط¸ظ¹ ط·إ’ط·آ¯ط·آ¹ط¸ث†ط¸â€ ط·آ§ ط¸â€ ط·آ³ط·آ§ط¸â€‍ ط·آ§ط¸â€‍ط·آ§ط·آ³ط·آ¦ط¸â€‍ط·آ© ط·آ§ط¸â€‍ط·آµط·آ¹ط·آ¨ط·آ© ط¸ث†ط·آ§ط·آ¹ط¸â€‍ط¸â€¦ط¸ث†ط·آ§ ط·آ§ط¸â€  ط¸â€¦ط¸â€  ط·ع¾ط·آ¹ط¸â€‍ط¸â€¦ ط·آ®ط·آ§ط·آ±ط·آ¬ ط·آ§ط¸â€‍ط¸â€¦ط·ط›ط·آ§ط·آ± ط¸ث†ط·آµط·آ§ط·آ± ط¸â€¦ط·آ¯ط¸ظ¹ط·آ±ط·آ§ ط¸ظ¹ط·آ¬ط·آ¨ ط·آ¹ط¸â€‍ط¸ظ¹ط¸â€، ط·آ§ط¸â€  ط¸ظ¹ط¸ظ¾ط¸â€،ط¸â€¦ ط·آ³ط·آ± ط·آ§ط¸â€‍ط¸â€ ط·آ¬ط·آ§ط·آ­ ط·إ’ط¸ث†ط·آ§ط¸â€  ط¸â€¦ط¸â€  ط·آ¹ط¸â€‍ط¸â€¦ ط¸â€¦ط·آ¹ط·آ¸ط¸â€¦ ط·آ­ط¸ظ¹ط·آ§ط·ع¾ط¸â€، ط¸ظ¾ط¸ظ¹ ط¸ئ’ط·آ±ط¸â€¦ط¸ظ¹ط·آ¦ط¸ظ¹ط¸â€‍ ط¸â€‍ط¸ظ¹ط·آ¹ط¸ث†ط·آ¯ ط¸â€¦ط·آ¯ط¸ظ¹ط·آ±ط·آ§ ط·آ¨ط¸ظ¾ط·آ¶ط¸â€‍ ط·آ§ط¸â€¦ط¸ث†ط·آ± ط¸ظ¹ط·آ¹ط·آ±ط¸ظ¾ط¸â€،ط·آ§ ط¸â€‍ط·آ§ ط¸ظ¹ط·آ­ط¸â€ڑ ط¸â€‍ط¸â€، ط·آ§ط¸â€‍ط·آ­ط·آ¯ط¸ظ¹ط·آ« ط·آ¹ط¸â€¦ط¸â€  ط¸ظ¹ط·آ±ط¸ظ¾ط·آ¶ ط·آ§ط¸â€  ط¸ظ¹ط·آ¶ط·آ¹ ط·آ§ط·آ¨ط¸â€ ط¸â€، ط·ع¾ط·آ­ط·ع¾ ط¸â€¦ط·آ³ط·آ¤ط¸ث†ط¸â€‍ط¸ظ¹ط·ع¾ط¸â€،ط·إ’ط¸ث†ط¸ظ¾ط¸ظ¹ ط·آ§ط¸â€‍ط·آ®ط·ع¾ط·آ§ط¸â€¦ ط¸â€‍ط¸â€ ط·ط›ط¸ظ¹ط·آ± ط¸ث†ط·آ§ط¸â€ڑط·آ¹ ط¸â€¦ط·آ¯ط·آ§ط·آ±ط·آ³ط¸â€ ط·آ§ ط¸ث†ط¸â€‍ط¸â€ ط·آ¹ط·آ·ط¸ظ¹ ط¸â€¦ط·آ«ط·آ§ط¸â€‍ط·آ§ ط¸ظ¾ط¸ظ¹ ط·آ§ط¸â€‍ط·ع¾ط¸ث†ط·آ§ط·آ¶ط·آ¹ ط¸ث†ط·آ§ط¸â€‍ط·آµط·آ¯ط¸â€ڑ ط¸â€¦ط·آ¹ ط·آ§ط¸â€ ط¸ظ¾ط·آ³ط¸â€ ط·آ§ ط¸ث†ط¸â€¦ط·آ¹ ط·آ·ط¸â€‍ط·آ§ط·آ¨ط¸â€ ط·آ§ ط¸ث†ط·آ·ط¸â€‍ط·آ§ط·آ¨ط¸â€ ط·آ§ ط¸ظ¹ط·آ¹ط·آ±ط¸ظ¾ط¸ث†ط¸â€  ط¸â€¦ط¸â€  ط·آ¬ط·آ¹ط¸â€‍ ط·آ§ط¸â€‍ط·آ¹ط¸â€‍ط¸â€¦ ط·آµط·آ±ط·آ­ط·آ§ ط¸ث†ط¸â€¦ط¸â€  ط·آ§ط·آ´ط·ع¾ط·آ±ط¸â€° ط·آ§ط¸â€‍ط·آ´ط¸â€،ط·آ§ط·آ¯ط·آ© ط·آ²ط¸ث†ط·آ±ط·آ§.(ط·آ§ط¸â€‍ط·آ¯ط¸ئ’ط·آ§ط·ع¾ط·آ±ط·آ© ط¸ظ¾ط¸ظ¹ ط·آ§ط¸â€‍ط¸â€¦ط·آ¯ط·آ§ط·آ±ط·آ³ ط·آ§ط¸ئ’ط·آ«ط·آ± ط¸â€¦ط¸â€  ط·آ§ط¸â€‍ط·آ¯ط¸ئ’ط·آ§ط·ع¾ط·آ±ط·آ© ط¸ظ¾ط¸ظ¹ ط·آ§ط¸â€‍ط¸â€¦ط·آ³ط·ع¾ط·آ´ط¸ظ¾ط¸ظ¹ط·آ§ط·ع¾)ط¸â€،ط·آ²ط¸â€‍ط·ع¾. 3/8/2009 7:19
4.ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ·ط¢آ­ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ¸ط«â€ ط·آ·ط¢آ¯ط·آ§ط·آ® ط·ط›ط·آ§ط¸â€‍ط·آ¨ ط·آ³ط¸ظ¹ط¸ظ¾ ط¸â€‍ط¸ئ’ ط·ع¾ط·آ­ط¸ظ¹ط·آ§ط·ع¾ط¸ظ¹. ط·آ§ط¸â€‍ط¸ظ¹ط¸ث†ط¸â€¦ ط¸â€‍ط·آ§ ط¸â€ ط·آ¹ط¸â€‍ط¸â€¦ ط·آ§ط¸â€  ط·آ§ط¸â€‍ط·آ­ط¸â€¦ط·آ§ط¸â€¦ ط·آ§ط·آ°ط·آ§ ط·ط›ط·آ±ط·آ¯ ط¸â€،ط¸ث† ط¸ظ¹ط¸â€ ط¸ث†ط·آ­ ط·آ§ط¸â€¦ ط¸ظ¹ط·ط›ط·آ±ط·آ¯ ط¸ظ¾ط·آ±ط·آ­ط·آ§ط¸â€  ط·آ§ط¸â€¦ ط·آ­ط·آ²ط¸ظ¹ط¸â€  ط¸â€¦ط·آ¬ط·ع¾ط¸â€¦ط¸â€،ط¸â€ ط·آ§ ط¸â€،ط¸ث† ط·آµط·آ§ط·آ­ط¸ظ¹ ط·آ§ط¸â€¦ ط·ط›ط¸ظ¾ط¸ظ¹ط·آ§ط¸â€ 26/9/2009 17:44

استفتاء سبيل

ماهو رأيك في تصميم موقع سبيل ألجديد؟
  • ممتاز
  • جيد
  • لا بأس به
  • متوسط
مجموع المصوتين : 1807